وحكى أبو الخير الخياط عن بعض أصحابه قال: دخلت تاهرت فإذا فيها قاضٍ من أهلها، وقد أتى رجل جنى جناية ليس لها في كتاب الله حد منصوص ولا في السنة، فأحضر الفقهاء فقال: إن هذا الرجل جنى جناية وليس لها في كتاب الله حكم معروف فما ترون؟
فقالوا بأجمعهم: الأمر لك
قال: فإني رأيت أن أضرب المصحف بعضه ببعض ثلاث مرات، ثم أفتحه فما خرج من شيء عملت به
قالوا له: وفقت. ففعل بالمصحف ما ذكره، ثم فتح فخرج قوله تعالى: "سنسمه على الخرطوم" فقطع أنف الرجل وخلى سبيله.
طبعا المصادر ليست موثوقة و لكن قصصا كهذه منتشرة في كتبنا القديمة. حتى انتشارها لا يعني صحتها و لكن هي على الأقل توضح نظرة الelite إلى القضاة في ذلك الزمان.
بس
فقالوا بأجمعهم: الأمر لك
قال: فإني رأيت أن أضرب المصحف بعضه ببعض ثلاث مرات، ثم أفتحه فما خرج من شيء عملت به
قالوا له: وفقت. ففعل بالمصحف ما ذكره، ثم فتح فخرج قوله تعالى: "سنسمه على الخرطوم" فقطع أنف الرجل وخلى سبيله.
طبعا المصادر ليست موثوقة و لكن قصصا كهذه منتشرة في كتبنا القديمة. حتى انتشارها لا يعني صحتها و لكن هي على الأقل توضح نظرة الelite إلى القضاة في ذلك الزمان.
بس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق