لم يبق بالنسبة لي ما يقال في أحداث كمجزرة شرم الشيخ. التعازي لكل من توفي له قريب أو صديق. و أقول للعرب مبروك. هذه أول مرة تقول فيها شعوبنا "حرام بس".
كنت قبل قليل أقرأ هنا عن المذيعات المحجبات. و لاحظت ان خديجة كانت مبسوطة كثيرا لأنها تلقت 1400 رسالة في يوم واحد تبارك لها على حجابها الموضة الجديد(هذا كان قبل سنتين على ما أذكر) و الذي يتناغم مع تشدقها أثناء قراءة الأخبار. خديجة لا تعلم أن معظم(أو على الأقل 50 بالمئة) المباركين كانوا يعتبرونها شرموطة كبيرة أيام تفريعها. و لكنهم في ذات الوقت كانوا يغرقون في لعابهم عند تصافق شفتبها و تلعلُعِ لسانها. الآن هي أكثر جاذبية بالنسبة للكثيرين من محبي الغموض. أقصد هناك نوع من البشر كلما زاد خمل ما تلبسه فتاة زادت جاذبيتها بالنسبة لهم. أهلا بك في كلَب التابعين و تابعي التابعين يا ست خديجة. و لكن كنت أتمنى لو سألت أو قرأت عن الآراء المختلفة في الموضوع قبل أن تتخذي قرارك و هو مرحب به مهما كان أو حتى لا يهم.
خطر لي الآن(و لا علاقة له بخديجة) ما حدثني به صديق من الأردن كان في زيارة عمل إلى السعودية. و في مدينة لا أذكر اسمها الآن ذهب إلى صلاة الجمعة. دهش صاحبنا عندما استمر الإمام بالحديث عن جزاء اللواط في الدنيا و الآخرة و ظل يتساءل عن السبب حتى قام جمع من المستمعين ليسبوا الإمام و يلعنوا أبوه قائلين "أنت يا حمار لا تفهم شيئا في السكس" ثم يخرجوا غاضبين. خرج صديقي أيضا و لكن هاربا ضارطا!!. و عندما سأل, قيل له أن نساءا كثرا في المدينة زرن الإمام ليشتكين(أو ليشكوَنّ؟) ما يحدث لهن من اغتصاب يومي في بيوتهن.
و على ذكر الضراط, ما رأيكم بهذا الحديث من صحيح البخاري؟ من أحلى فنتزيات أبي هريرة.
"قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نُودِيَ بِالصَّلَاةِ أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ وَلَهُ ضُرَاطٌ فَإِذَا قُضِيَ أَقْبَلَ فَإِذَا ثُوِّبَ بِهَا أَدْبَرَ فَإِذَا قُضِيَ أَقْبَلَ حَتَّى يَخْطِرَ بَيْنَ الْإِنْسَانِ وَقَلْبِهِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا وَكَذَا حَتَّى لَا يَدْرِيَ أَثَلَاثًا صَلَّى أَمْ أَرْبَعًا فَإِذَا لَمْ يَدْرِ ثَلَاثًا صَلَّى أَوْ أَرْبَعًا سَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ "
بس
كنت قبل قليل أقرأ هنا عن المذيعات المحجبات. و لاحظت ان خديجة كانت مبسوطة كثيرا لأنها تلقت 1400 رسالة في يوم واحد تبارك لها على حجابها الموضة الجديد(هذا كان قبل سنتين على ما أذكر) و الذي يتناغم مع تشدقها أثناء قراءة الأخبار. خديجة لا تعلم أن معظم(أو على الأقل 50 بالمئة) المباركين كانوا يعتبرونها شرموطة كبيرة أيام تفريعها. و لكنهم في ذات الوقت كانوا يغرقون في لعابهم عند تصافق شفتبها و تلعلُعِ لسانها. الآن هي أكثر جاذبية بالنسبة للكثيرين من محبي الغموض. أقصد هناك نوع من البشر كلما زاد خمل ما تلبسه فتاة زادت جاذبيتها بالنسبة لهم. أهلا بك في كلَب التابعين و تابعي التابعين يا ست خديجة. و لكن كنت أتمنى لو سألت أو قرأت عن الآراء المختلفة في الموضوع قبل أن تتخذي قرارك و هو مرحب به مهما كان أو حتى لا يهم.
خطر لي الآن(و لا علاقة له بخديجة) ما حدثني به صديق من الأردن كان في زيارة عمل إلى السعودية. و في مدينة لا أذكر اسمها الآن ذهب إلى صلاة الجمعة. دهش صاحبنا عندما استمر الإمام بالحديث عن جزاء اللواط في الدنيا و الآخرة و ظل يتساءل عن السبب حتى قام جمع من المستمعين ليسبوا الإمام و يلعنوا أبوه قائلين "أنت يا حمار لا تفهم شيئا في السكس" ثم يخرجوا غاضبين. خرج صديقي أيضا و لكن هاربا ضارطا!!. و عندما سأل, قيل له أن نساءا كثرا في المدينة زرن الإمام ليشتكين(أو ليشكوَنّ؟) ما يحدث لهن من اغتصاب يومي في بيوتهن.
و على ذكر الضراط, ما رأيكم بهذا الحديث من صحيح البخاري؟ من أحلى فنتزيات أبي هريرة.
"قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نُودِيَ بِالصَّلَاةِ أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ وَلَهُ ضُرَاطٌ فَإِذَا قُضِيَ أَقْبَلَ فَإِذَا ثُوِّبَ بِهَا أَدْبَرَ فَإِذَا قُضِيَ أَقْبَلَ حَتَّى يَخْطِرَ بَيْنَ الْإِنْسَانِ وَقَلْبِهِ فَيَقُولُ اذْكُرْ كَذَا وَكَذَا حَتَّى لَا يَدْرِيَ أَثَلَاثًا صَلَّى أَمْ أَرْبَعًا فَإِذَا لَمْ يَدْرِ ثَلَاثًا صَلَّى أَوْ أَرْبَعًا سَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ "
بس
هناك ٤ تعليقات:
يا عمر، انا مش فاهمة الحديث، سايئة عليك النبي يا شيخ تفهمهولي أرجوك.
فكرتنى بفيلم الارهاب و الكباب
أنا مدحت
مدحت أوى
مدحت خالص
مبسوط اوى
عجبني الحديث
مميز:)
شرحُ الحديث لخاطر الست نعامة
عندما يؤذن للصلاة، يعني أذان المسلمين: الله أكبر الله أكبر. وليس أي أذان، يهرب مستر شيطان مُدبراً، أي يُعطينا دُبره ولا نرى إلا أثرَ غباره، فإذا قضي، أي انقضى النداء، عاد من حيثُ أدبر.
وعندما يُثوَّب للصلاة، أي يُعاود النداء لها، وهي الإقامة، يولي مُدبرا أيضاً وله نفس الضراط، فإذا انقضت الإقامة، أقبل يتمخطر حتى يدخل بين الإنسان وقلبه ليوسوس له ويلهيه، ويذكره بلما لم يذكره.
هذا، وكعادةِ القولِ، ما كان من صوابٍ فمن الله، وما كان من خطأ، فأكيد أنه من الشيطان لأني كنت أشم بجانبي رائحة ضراط.
إرسال تعليق