الاثنين، كانون الأول ٢٧، ٢٠٠٤

وقع يا عم



لم أفهم من هذه الصورة سوى أن رمسفيلد يوقع على كلمة بغداد في لوح تحمله بنت شقراء و حوله جنود امريكيون.
يكفي
بس

هناك ٤ تعليقات:

ألِف يقول...

يعني ما فهمته أن العراق بعد أن استنفذت آثارها، أصبح الغزاة يعودون بتذكارات منها و يطلبون عليها توقيعات مشاهير العراق: يافطة شارع، عمود إنارة، أتمنى أن لا يصل الأمر إلى البشر (كهذا www.bonsaikitten.com الذي لا أعرف إن كان حقا أم دعابة)

Arabi يقول...

يا حبيبي على التذكارات, يافطة! الأمريكيين فعلاً ثقيلين دم. تخيل واحد يزورك في بيتك و يأخذ منك كتذكار دولاب الملابس أو بلاطة توقعلو عليها!
سمعت كثيرا عن ثقل دم الأمريكيين عندما يزورون أحدا في بيته. مثلا تذهب أنت إلى المطبخ فيبدأ بكل براءة يفتح خزانتك الخاصة مثلا باحثا عن صورك.

أصحاب القطط هؤلاء مجانين و يكفيهم أنهم أصدقاء rotten.com .
بس

ihath يقول...

ما هي بلد أبوه أحتلها بجيشوه. يعني حلال عليه اليافطه. هي إجت على اليافطه؟ يأخذ ثلاثه كمان. إنتوا زعلانين ليش؟ حدا منكم دافع من جيبته
:-)

Arabi يقول...

:)

سمعت سمير الأعرج عن محمد الناشف عن عقبة السامرائي عن زامر حبيبي أنه قال سمعت ثامر يقول "فخار يكسر بعضه"
:)
بمزح طبعاً. انا زعلان لأنه رمسفيلد هذا دائما إما يكذب و إما يتكلم كلام لا منطق فيه فأتخربط كلما أستمع له. و ها هو في هذه الصورة يفعل أشياء هبلة غريبة.
:)
بس