الجمعة، كانون الأول ٣١، ٢٠٠٤

إحتفال

لا أحتفل بليلة رأس السنة اعتيادا و أفضل التنسك و الإعتزال في البيت هادئا بلا وجع رأس. و لكني غرقت هذه السنة في سيول أمطار السوء . و زوجتي كانت معي في كل لحظة معينة و صابرة على عصبيتي التي كانت أحيانا شديدة و مَرَضيّة. ساعدتها انا أيضا كثيرا!.
ارتأيت أن نحتفل الليلة بمرور سنة أخرى من زواج ناجح.
و نشكر الله كثيراً (هذه بدعة و حرام)
و نجدد العهد.
و نلعب مونوبولي.
علي أن أجد شيخاً يصدر لي فسوى بهذا الخصوص.
بس

ليست هناك تعليقات: