الأحد، كانون الثاني ١٦، ٢٠٠٥

لِعُيونِ التّعَدديّة السّود

العديد من التعليقات التي لا تناقش فحوى ما أخُط. و في الحقيقة القليل جدا مما أخُطّ يستحق الأخذ به كموضوع نقاش. و أنا كما يعلم الجميع لن أرشح نفسي للإنتخابات البلدية و هذه مدونة شخصية في البداية و النهاية.
أردت أن لا يتخذ أحد من محوي تعليقاته ذريعة ليكرهني (مع أن ذلك لا يهمني أبداً و اللي مش عاجبه يشرب مية البحر) و لذا أنشأت مدونة تافهة أضع فيها ما أمحو هنا من تعليقات خرائية و قد أعلق عليها هناك.
شوف. أنا أحترم كل الآراء و لو كانت في غير محلها.
بس

ليست هناك تعليقات: