أولا كل عام و أنتم بخير جميعا.
تذكرت قبل قليل و بعد قراءة خبر مكرر عن تعذيب العراقيين على يد البريطانيين جنوب العراق قصة رجل في إريد-الأردن كان يعشق ثوراً فاختلى به يوما و كان الشيطان ثالثهما فمارسا الجنس و انتهى الأمر بالرجل في المشفى و ثم القبر إذ كان قضيب الثور قد مزق أحشاء جولييت. نشرت هذه القصة في كثير من الصحف الأردنية عند حدوثها.
تفاخرت بريطانيا باستمرار و بمناسبات كثيرة بتفوقها على أمريكا في حسن معاملة العراقيين على أساس "الخبرة الطويلة" في الشرق الأوسط التي لم أفهمها بصراحة. فما علاقة الإحتلال القديم بحسن معاملة الناس في الإحتلال الجديد؟!
أتمنى لبلير ليلة رومانسية مع ثورنا الإربدي.
بس
هناك تعليقان (٢):
قد ترغب في الاطلاع على أعمال عبد الوهاب المسيري عندما تحضر للقاهرة.
حملت كتابه الكبير الموسوعي من الإنترنت و قرأت جزء لا بأس به منه قبل فترة طويلة. زيارة القاهرة ستكون فرصة لشراء العديد من الكتب التي لم أستطع شراءها من مكتبات الشبكة.
بس
إرسال تعليق